عدت لأدوّن و أذكر نفسي ..
بأني مازلت أملك تلك فرشاة و الأوان..
و مادامت لدي القدرة على الرسم..
فلم يبقى إلا القليل و ستكتمل اللوحة ..
و ينكشف عنها الستار..
و لن أضيف لها سوى بعض الحياة..
لـ تصبح فردوساً..
بأني مازلت أملك تلك فرشاة و الأوان..
و مادامت لدي القدرة على الرسم..
فلم يبقى إلا القليل و ستكتمل اللوحة ..
و ينكشف عنها الستار..
و لن أضيف لها سوى بعض الحياة..
لـ تصبح فردوساً..
1 comment:
كلماتك الهمتني لامسك فرشاتي وابدا بممارسةجنوني مجددا على الاوراق البيضاء...
فراشة الورد
Post a Comment