2006-05-23


عدت لأدوّن و أذكر نفسي ..
بأني مازلت أملك تلك فرشاة و الأوان..
و مادامت لدي القدرة على الرسم..
فلم يبقى إلا القليل و ستكتمل اللوحة ..
و ينكشف عنها الستار..
و لن أضيف لها سوى بعض الحياة..
لـ تصبح فردوساً..



1 comment:

Anonymous said...

كلماتك الهمتني لامسك فرشاتي وابدا بممارسةجنوني مجددا على الاوراق البيضاء...

فراشة الورد