2009-11-10

لا أحد يختار الطريق الخاطئ عن عمد, فلو عرفنا ما الصواب لقمنا به. لكن في معظم الحالات تتشابه الخيارات, فلا فيها إشارات أو دلالات. لذا التجربة وحدها ممكن أن تثبت صحة ما نقوم به.
أحياناً, نصل للنهاية باكراً لنكتشف أن الطرق مسدودة...حينها فقط نيقن أن كل الساعات متأخرة!

7 comments:

miss_lavendar said...

أحيانا نعرف الخطا ولكننا نتظاهر بانه صواب لحبنا له

...

Seema* said...

من نخدع بهذه الفعلة؟...

صريح said...

حين نسلك طريقاً معين فأنت مستفيد من حالتين

ان تنجح وتصل لمبتغاك

او ان تعرف ان هذا الطريق خاطيء وسوف يخلصك من نقطة ضعف في نفسك

في الحالتين انت المستفيد

مدونه لطيفة :)

Seema* said...

صحيح, الحياة تجارب و "الشاطر" يتعلم!

حين نسير دون ادراك إلى الطريق الخطأ و كل ما نهتم به هو الوصول و عندما نصل نجد سداً, قد تكون تلك صدمة لا يعالجها سوى الوقت!
لابد للانسان من وقفات في كل حين, أن يبحث عن إشارة تدل على أنه في الطريق الصحيح حتى لا يضيّع كثيراً من عمره دون أن يصل أو يستمتع في المشوار.


شكراً! : )

DK said...

في لحظات الجنون ولكسر الملل ... نختار الطريق الخطأ
حبا في المغامره ... وعلى امل ان نتعلم من اخطائنا : )

لاديني said...

نعم ، أحياناً تختارين الطريق الخاطيء وأنت تظنين أنكِ اخترتِ الصواب
خصوصاً عندما تفتقدين الإشارات والدلالات ،والتجربة خير برهان ولا شك

لكن الأهم عند خوض التجربة استخلاص الإشارات والدلالات حتى لا نستمر في ذات الطريق الخطأ


تدوينة حكيمة أهنئك عليها

وتقبلي تحياتي

Seema* said...

DK مادمتِ تعرفين أنه خاطيء فعليكِ تحمل النتائج كاملة! ; )
أحببتُ وجودكِ هنا...لا تقطعين!
;*

لاديني, فعلاً!
شكراً لك! : )