...: في أولِ مرةٍ إلتقينا, سألتيني كم الساعة و لم أجب...تذكرين؟
: ما الذي أتى بهذا السؤال الآن؟
...: ألا تودي معرفة كم كانت الساعة؟ الثامنة و سبعُ دقائق بالضبط.
: أدري! نظرت إلى ساعتي قبل أن أسأل, و في الواقع كانت الثامنة تماماً إلا أنه استغرقك بعض الوقت حتى نظرت لساعتك ثم لم تجبني.
...: كنتِ تعرفين! لما سألتِ إذاً؟
: أظنك عرفت الآن.
No comments:
Post a Comment