أحتاجُ ليقضةٍ مجنونة, أريدُ أن يكون الليل للحالمين أمثالي فقط
هكذا طرأ على بالي, لأسحب وسادتي و وأقف عند الشاطئ
يا الله, مهما تغيرنا تظل فينا أشياء من الماضي تعرفنا أكثر مما نعرفها
صوت البحر الحنون يهمس في إذني
فأقترب ليمر ماء البحر البارد بين أصابعي بمداعبة بسيطة و أبتسم
أرفع رأسي للسماء, و أتنهد...أين سقف السماء؟
أعرف أن مسافات الحلم, تختلف كثيراً مع اختلاف الأفق.
1 comment:
ما تدرين شكثر ولهانه عل بحر... والوقفه فيه بهل جو البارد
Post a Comment